ك ل ا ب ل ت ح ب ون ال ع اج ل ة تعلقت قلوبكم بلذات الدنيا العاجلة ولم تعملوا كما ينبغي للذات مؤجلة ليس لها نظير في داركم الآخرة والسبب فقط هو الاستعجال وإيثار العاجل عن الآجل وتخلف الصبر والاغترار بالدنيا. ك ل ا ب ل ت ح ب ون ال ع اج ل ة. قوله تعالى لا تحرك به لسانك لتعجل به في الترمذي.